ابحث عن شاعر او قصيدة اوقصة

قصيدة : خوف..للشاعر عبدالله البردوني



هذي الأكاذيب الجديدهموت له أيد ، عديده
تنبثّ أوكارا ، طوابيرعمارات ، مديده …
تردي … وفورا ترتديوجه الشهيد ، صبا الشهيده
حلق المرثّي ، تستعيروتحتذي ، لحم القصيده
تهمي مؤكّدة الخطورهوهي لا تبدو ، أكيده
غير الذي تبدي ، تريدولا تراها ، كالمريده
يدعونها : دعما ، مساعدةمبادرة ، حميده
وحقيبة رحالةبين (الرشيدة) و(الرشيده)
وعدا ، موافقة ، مناورة، زيارات مفيدة
هبة بلا عوض … قروضا ، ذات آجال ، بعيده
لكن لماذا يغدقون ؟أشمّ رائحة المكيده
وأرى مؤامرة ، لهاشكل الأخوّة ، والعقيده
تدنو كمشفقة ، كعاشقة ، كقاتلة ، عتيده
ماذا أسميها ؟ تبلّدني ، أساميها البليده
وتزيد من أمّيتيهذي الإذاعة ، والجريده
هذي الدراسات التيتبدو بطولتها ، مجيده
أأخاف من كرم المساعد ؟أمّ أخاف من (السعيده) ؟

هناك تعليقان (2):

  1. صلوات ربي ورحمته تغشى فيلسوف اليمن المرحوم عبد الله البردوني**ذاك الرجل المبصر في الزمن الا اعمى**البردوني عندي مقدم عل كل الشعرى بما فيهم ابو الطيب *وكل دووين البردوني في مكتبتي

    ردحذف
  2. يحي ابن الشيخ احمد ابن علي العطاب6 يوليو 2020 في 10:46 ص

    البردوني ذالك الرجل المبصر في الزمن الا اعمى

    ردحذف