| إن الظباء التي في الدور تعجبني | تلك الظِّباءُ الَّتِي لا تَأْكُلُ الشَّجَرَا |
| لهن أعناق غزلان وأعينها | وهن أحسن من أبدانها صوراً |
| وَلِي فُؤادٌ يَكَادُ الشَّوْقُ يَصْدَعُهُ | إذا تذكر من مكنونه الذكرا |
| كانت كدرة بحر غاص غائصها | فَأسْلَمَتْها يدَاهُ بَعْدَ مَا قَدَرَا |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق