رائعـةٌ كُلُّ فعـالِ الغربِ والأذنابِ
|
أمّـا أنا، فإنّني
|
مادامَ للحُريّـةِ انتسابي
|
فكُلُّ ما أفعَلُـهُ
|
نـوعٌ مِـنَ الإرهـابِ !
|
هُـمْ خَرّبـوا لي عالَمـي
|
فليحصـدوا ما زَرَعـوا
|
إنْ أثمَـرَتْ فـوقَ فَمـي
|
وفي كُريّـاتِ دمـي
|
عَـولَمـةُ الخَـرابِ
|
هـا أ نـا ذ ا أقولُهـا .
|
أكتُبُهـا .. أرسُمُهـا ..
|
أَطبعُهـا على جبينِ الغـرْبِ
|
بالقُبقـابِ :
|
نَعَـمْ .. أنا إرهابـي !
|
زلزَلـةُ الأرضِ لهـا أسبابُها
|
إنْ تُدرِكوهـا تُدرِكـوا أسبابي .
|
لـنْ أحمِـلَ الأقـلامَ
|
بلْ مخالِبـي !
|
لَنْ أشحَـذَ الأفكـارَ
|
بـلْ أنيابـي !
|
وَلـنْ أعـودَ طيّباً
|
حـتّى أرى
|
شـريعـةَ ا لغابِ بِكُلِّ أهلِها
|
عائـدةً للغا بِ .
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق