| هذي الأكاذيب الجديده | موت له أيد ، عديده |
| تنبثّ أوكارا ، طوابير | عمارات ، مديده … |
| تردي … وفورا ترتدي | وجه الشهيد ، صبا الشهيده |
| حلق المرثّي ، تستعير | وتحتذي ، لحم القصيده |
| تهمي مؤكّدة الخطوره | وهي لا تبدو ، أكيده |
| غير الذي تبدي ، تريد | ولا تراها ، كالمريده |
| يدعونها : دعما ، مساعدة | مبادرة ، حميده |
| وحقيبة رحالة | بين (الرشيدة) و(الرشيده) |
وعدا ، موافقة ، مناورة، زيارات مفيدة
| |
هبة بلا عوض … قروضا ، ذات آجال ، بعيده
| |
| لكن لماذا يغدقون ؟ | أشمّ رائحة المكيده |
| وأرى مؤامرة ، لها | شكل الأخوّة ، والعقيده |
تدنو كمشفقة ، كعاشقة ، كقاتلة ، عتيده
| |
ماذا أسميها ؟ تبلّدني ، أساميها البليده
| |
| وتزيد من أمّيتي | هذي الإذاعة ، والجريده |
| هذي الدراسات التي | تبدو بطولتها ، مجيده |
| أأخاف من كرم المساعد ؟ | أمّ أخاف من (السعيده) ؟ |
صلوات ربي ورحمته تغشى فيلسوف اليمن المرحوم عبد الله البردوني**ذاك الرجل المبصر في الزمن الا اعمى**البردوني عندي مقدم عل كل الشعرى بما فيهم ابو الطيب *وكل دووين البردوني في مكتبتي
ردحذفالبردوني ذالك الرجل المبصر في الزمن الا اعمى
ردحذف