أنا لا أ كتب الأشعار فالأشعار تكتبني ،
|
أريد الصمت كي أحيا، ولكن الذي ألقاه ينطقني ،
|
ولا ألقى سوى حزن، على حزن، على حزن ،
|
أأكتب أنني حي على كفني ؟
|
أأكتب أنني حر، وحتى الحرف يرسف بالعبودية ؟
|
لقد شيعت فاتنة، تسمى في بلاد العرب تخريبا ،
|
وإرهابا
|
وطعنا في القوانين الإلهية ،
|
ولكن اسمها والله ... ،
|
لكن اسمها في الأصل حرية
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق