أباهِلَ! لَوْ أنّ الأنَامَ تَنافَرُوا | على أيِّهِمْ شَرٌّ قَدِيماً وَألأمُ |
لَفازَ لَكُمْ سَهْما لَئِيمٍ عَلَيْهِمُ، | وَلوْ كانَتِ العَجلانُ فيهِمْ وَجُرْهُمُ |
فأيُّكُمَا يا ابْني دُخَان، إذا دَعَا | إلى اللّؤمِ داعٍ، عَنْكُمَا يَتَقدّمُ |
فَمَا مِنْكُمُ إلاّ وَفيٌّ رِهَانَهُ | بألأمِ مَنْ يَمْشِي وَمَنْ يَتَكَلّمُ |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق