ابحث عن شاعر او قصيدة اوقصة

لِعَائِشَة َ کبْنَة ِ التَّيْمِي عِنْدي..شعر عمر بن أبي ربيعة



لِعَائِشَة َ کبْنَة ِ التَّيْمِي عِنْديحمى ً في القلبِ، ما يرعى حماها
يُذَكِّرُني کبْنَة َ التَّيْمِيِّ ظَبْيٌيرودُ بروضة ٍ سهلٍ رباها
فَقُلْتُ لَهُ، وَكَادع يُراعُ قَلْبي:فلم أرَ قطُّ كاليومِ اشتباها
سوى حمشٍ بساقكِ مستبينٍ،وَأَنَّ شَوَاكَ لَمْ يُشْبِهْ شَواها
وأنكَ عاطلٌ، عارِ، وليستْبعارية ٍ، ولا عطلٍ يداها
وانكَ غيرَ أفرعَ، وهي تدليعَلَى المَتْنَيْنِ أَسْحَمَ قَدْ كَساها
ولو قعدتْ، ولم تكلفْ بودٍّ،سِوَى ما قَدْ كَلِفْتُ بِهِ، كَفاها
أظلُّ، إذا أكلمها، كأنيأُكَلِّمُ حَيَّة ً غَلَبَتْ رُقاها
تَبيتُ إلَيَّ، بَعْدَ النَّوْمِ، تَسْريوَقَدْ أَمْسَيْتُ لا أَخْشَى سُراها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق