دَبّ فيَّ الفَناءُ سُفْلاً وعُلْوَا، وأراني أموتُ عُضْواً، فعُضْوَا
ليسَ مِنْ سـاعَـة ٍ مضَـتْ ليَ إلاّ نَـقَـصَـتْـني بِـمرّها بيَ جُــزْوَا
ذَهَبَتْ جدّتي بطاعة ِ نَفسِي، وتـذَكّـرْتُ طــاعَـة َ للهِ نِـضْــوَا
لَـهْـفَ نَـفْـسي على لَـيـالٍ ، وأيّـا مٍ تَمَلّيتُهنّ لِعْباً، ولَهْوَا
قد أسأنَا كلَّ الإساءَة ِ فاللّـ ـهُمّ صَفحاً عنّا، وغفراً وعفْوَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق