كما لا ينقضي الأرَبُ ، كذا لا يفترُ الطّلبُ
خلتْ من حاجتي الدّنيا ، فلَيْسَ لوَصْلِها سَبَبُ
تفانَتْ دُونها الأطْماعُ حالتْ دونها الحُجُبُ
رأيتَ البائسينَ سوَا يَ قدْ يئِسوا، وما طَلَبُوا
ولمْ يُبْقِ الْهَوَى إلاّ التّمَنّي، وَهْوَ مُحْتَسَبُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق