شَـتّـانَ ما بيني وبيْنَ صَـحابَتي ، والعِـيسُ بي وبهـمْ تَـمُـدُّ بُـراهـايُـحْـصونَ أميـالَ الطّريقِ ، وفي يَدي كَـمْ خُـطْـوَة ٍ تَـحْـنـي البَـعيـرَ خُطاها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق