وظَـبيٍ تَـقـسِـمُ الآجَـــا لَ بَينَ النّاسِ عَيناهُ
وتُـوري البَـثّ وأشجـا نَ في القَلبِ ثَناياهُ
ويحكي البَـدْرَ ، وقـتَ التّـ ــمّ ، لــلأعْـيُـنِ خَـدّاهُ
تَعالى الله! ما أحْسـ ــنَ مـا صَـوّرَهُ الــلـهُ !
ولـوْ مَـثّـلَ نَـفْـسَ الحُـسْـ ـنِ شَخْصاً ما تَعَدّاهُ
لَهُ اخرَة ٌ قد أشْـ ـــبَـهَـتْ فـي الحُـسْـنِ دُنْـيَــاهُ
فلَو أنّا جَحَدْنا اللّـ ـــهُ يَـوْمـاً لـعَـبــدْنـاهُ
بنَفسي مَنْ إذا ما النَأ يُ عَن عَينَيّ واراهُ
كَـفــاني أنّ جُـنْـحَ الــلّـيْـ ــلِ يَـغشـانـي ويَـغشـاهُ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق