أبصرْتُ في بَغدادَ رُومِيَّهْ، تَـقصُـرُ عَنهـا كـلّ أمْـنِـيّـهْ
قَـصـرِيّـة ُ الطّـرْفِ ، شآميّـة ُ الـ ـــخَـلوَة ِ ، في نَـكْــهَـة ِ زَنـجِـيّـهْ
صُغديّة ُ السّاقينِ، تُرْكيّة ُ الـ ـسّاعِدِ، في قدّ طُخَارِيّهْ
حِيرِيّة ُ الحسنِ، كِيانِيّة ُ الـ ـأرْدافِ، في ألْيَة عاجيّهْ
دَفْقَ الحياة ِ بمهجة البيداء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق