ما رأيْنـا مَنْ قَـلْبُهُ في يَـدَيْـهِ لا، ولا عاشِقاً هواهُ إلَيْهِ
مرّة ً عاشِقاً، وأُخرى خليّاً، مُـظهـراً غَـيرَ ما الضّـميـرُ علَيـهِ
كنتُ من وَصْـلِ سيّـدي في سُـرورٍ ، فرَمَى الدّهرُ وَصْلَهُ بيَدَيْهِ
لَعَنَ اللهُ كلّ واشٍ وَفَـقـاً عن قَريبٍ بكَفّهِ عَيْنَيْهِ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق