كنتَ في قرّة ِ عَيني، مَعْ أُبَيٍّ وحُصَيْنِ
و الفتى الأرقَطِ يَحيَى ، و عُبيْدِ العاشِقَينِ
وابن ربعيّ الفتى السّمْـ حِ، الجوادِ الرّاحتينِ
عندَنا الصّهباءُ صِرْفاً، في قواريرِ اللّجَينِ
و ندامايَ كِرامٌ، كلّهم زينٌ لزينِ
و نُغنّي حين نلهو ، لغريضٍ وحُنينِ
وَخِمٌ، فَظٌّ،غليظٌ، ساقَه الله لحَيني
ذاكَ من شِقْوة جَدّي، بين إخواني وبيْني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق