سترى الأشياء المألوفة في غير أوانيها
|
وترى الماء يصلي
|
ذات الماء الكافر في ركع المحراب
|
وسوف ترى المحموم إذا طاب
|
وتلمس قلب الأمل الواقف في الجمر
|
إذا خاب
|
مدت يدها
|
هذا الباب الموصود سيفتح
|
أدخل فدخلت
|
كان الجمر عظيما كان
|
تناثر حولي لهب وشواظ
|
النار تأج
|
والشيء الحلو يشد يدي
|
اثبت فثبت
|
جحيم الأحمر يفغر أشداقا ضاحكة كالموت
|
الريش الناعم في اليم يكون حولي
|
فتح النار دخلت
|
كان هناك ملوك وعساكر قوادين وتجار وصرافون
|
جباة جلادون هناك
|
وكانت مأدبة واسعة
|
أنظر فرأيت
|
رأيت رؤوسا وأياد لامرأة ولطفل كان
|
ورأسا قال بأني أعرفه
|
صحت أردت وكدت تذكرت
|
رأيت الجمع الوحشي يحيط بمائدة الأكل
|
ويأكل
|
ماذا يأكل هذا الجمع الوحشي
|
وماذا في الأطباق ويأكل هذا الوحش
|
رؤوس الأطفال
|
وأجساد النسوة يأكل في الناس
|
صرخت وكدت فقالت انظر
|
فنظرت
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق