يا ماسِحَ القُـبْلَـة ِ من خَدّهِ ، مِنْ بعد ما قـد كانَ أعْطاهُ
خَشَيْتَ أنْ يَعْرِفَ إعْجامَهـا مَـولاكَ في الخَـدِّ فيَـقْـراهَـا
ولَوْ عَلِمْنا أنّهُ هكَذا، كُـنّـا إذا بُـسْـنا مَسَـحْناهَـا
فَصارَ فيها رَسْمُها باقياً ، يَعرِفُها مَنْ يَتَهَجّاهَا
ولا تَرَكْناها على حالِها، ولامُهـا مِنها مَـحَوْناهـا
فكانَ باقي الاسْمُ لي قُـبّـة ٌ ، بالـفَـتْـحِ في خَـدّكَ مَـجْـرَاهَـا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق